على خلفية سقوط طفلة في عامها الثاني ، داخل بئر ارتوازي يصل عمقه إلى 60 مترًا، في نجران، أوضحت الجهات المعنية أن الطفلة سورية الجنسية.
وأوضح والد الطفلة ويدعى حسين أحمد شيخ، أنه ذهب مع شقيقه برفقة ابنته ومجموعة من أشقائها وأبناء عمها إلى مزرعة بها البئر، في حي العريسة بمنطقة نجران.
وقال الأب : ” عندما فتح غطاء البئر لاحظ وجود ماء، مما يترتب في تنظيفه، فتم إبعاد ابنته ” لجين ” أكثر من مرة عن الفتحة، وفي فترة وجيزة وقعت في البئر الارتوازية، وحاول مع عمها مساعدتها مع مجموعة من المواطنين دون جدوى “.
وأشار إلى أنه تم إنزال حبل لتتمسك فيه، ولم تستطع، وبعد 20 دقيقة انقطع صوتها، وأبلغ الدفاع المدني، الذي حضر لإنقاذها، ولكنها فارقت الحياة وأخرجت جثة من البئر، بحسب عكاظ.
وأكد والد الطفلة المتوفاه أن ما حدث قضاء وقدر، سائلا الله أن يصبرهم على مصابهم.
إقرأ أيضًا:
التعليقات
اعزاني الأفاضل المحترمين
صباح العطور وارق الزهور
رجاء خاص اللي فيهم يكفيهم اهلها
ليس وعتب العتب او الملامة
لا تكونون انتم والزمان ضدهم
صدقوني صدقو ني هذه الطفلة لم تخرج من البيت
إلا وقد امر مالك الملوك ان تموت
مهما فعلت من اسباب
إذا نزل القدر عمي البصر
وإذا فات الفوت ماعاد ينفع الصوت
رحمها الله واسكنها فسيح جناته
والهم اهلها الصبر والسلوان
تجهز عروة للسفر من المدينة النبوية إلى دمشق واستعان بالله وأخذ أحد أولاده معه ( وقد كان أحب أبناؤه السبعة إليه ) وتوجه إلى الشام , فأصيب في الطريق بمرض في رجله أخذ يشتد ويشتد حتى أنه دخل دمشق محمولاً لم يعد لديه قدرة على المشي . انزعج الخلفية حينما رأي ضيفه يدخل عليه دمشق بهذه الصورة فجمع له أمهر الأطباء لمعالجته , فاجتمع الأطباء وقرروا أن به الآكلة ( ما تسمى في عصرنا هذا الغرغرينا ) وليس هناك من علاج إلا بتر رجله من الساق , فلم يعجب الخليفة هذا العلاج, ولسان حاله يقول (كيف يخرج ضيفي من بيت أهله بصحة وعافية ويأتي إلي أبتر رجله وأعيده إلى أهله أعرجاً )قصة عروة ابن الزبير
ولكن الأطباء أكدوا أنه لا علاج له إلا هذا وإلا سرت إلى ركبته حتى تقتله.
فأخبر الخليفةُ عروةَ بقرار الأطباء , فلم يزد على أن قال ( اللهم لك الحمد ) .
اجتمع الأطباء على عروة وقالوا : اشرب المرقد . فلم يفعل وكره أن يفقد عضواً من جسمه دون أن يشعر به . قالوا : فاشرب كأسا من الخمر حتى تفقد شعورك . فأبى مستنكراً ذلك.
وقال : كيف أشربها وقد حرمها الله في كتابه .
قالوا : فكيف نفعل بك إذاً ؟!
قال : دعوني أصلي فإذا أنا قمت للصلاة فشأنكم وما تريدون !! ( وقد كان رحمه الله إذا قام يصلي سهي عن كل ما حوله وتعلق قلبه بالله تعالى ) .
فقام يصلي وتركوه حتى سجد فكشفوا عن ساقه وأعملوا مباضعهم في اللحم حتى وصلوا العظم فأخذوا المنشار وأعملوه في العظم حتى بتروا ساقه وفصلوها عن جسده وهو ساجد لم يحرك ساكناً , وكان نزيف الدم غزيراً فأحضروا الزيت المغلي وسكبوه على ساقه ليقف نزيف الدم , فلم يحتمل حرارة الزيت , فأغمي عليه .
في هذه الأثناء أتى الخبر من خارج القصر أن ابن عروة بن الزبير كان يتفرج على خيول الخليفة , وقد رفسه أحد الخيول فقضى عليه وصعدت روحه إلى بارئها !!! فاغتم الخليفة كثيراً من هذه الأحداث المتتابعة على ضيفه , واحتار كيف يوصل له الخبر المؤلم عن انتهاء بتر ساقه , ثم كيف يوصل له خبر موت أحب أبنائه إليه .
ترك الخلفية عروة بن الزبير حتى أفاق , فاقترب إليه وقال : أحسن الله عزاءك في رجلك .
فقال عروة : اللهم لك الحمد وإنّا لله وإنّا إليه راجعون .
قال الخليفة : وأحسن الله عزاءك في ابنك .
فقال عروة : اللهم لك الحمد وإنّا لله وإنّا إليه راجعون , أعطاني سبعة وأخذ واحداً , وأعطاني أربعة أطراف وأخذ واحداً , إن ابتلى فطالما عافا , وإن أخذ فطالما أعطى , وإني أسأل الله أن يجمعني بهما في الجنة .
ثم قدموا له طستاً فيه ساقه وقدمه المبتورة قال : إن الله يعلم أني ما مشيت بك إلى معصية قط وأنا أعلم . بدأ عروة رحمه الله يعود نفسه على السير متوكئاً على عصى , فدخل ذات مرة مجلس الخليفة , فوجد في مجلس الخليفة شيخاً طاعناً في السن مهشم الوجه أعمى البصر.
فقال الخليفة : يا عروة سل هذا الشيخ عن قصته .
قال عروة : ما قصتك يا شيخ ؟ قال الشيخ : يا عروة اعلم أني بت ذات ليلة في وادٍ , وليس في ذلك الوادي أغنى مني ولا أكثر مني مالاً وحلالاً وعيالاً , فأتانا السيل بالليل فأخذ عيالي ومالي وحلالي , وطلعت الشمس وأنا لا أملك إلا طفل صغير وبعير واحد , فهرب البعير فأردت اللحاق به , فلم أبتعد كثيراً حتى سمعت خلفي صراخ الطفل فالتفتُ فإذا برأس الطفل في فم الذئب فانطلقت لإنقاذه فلم أقدر على ذلك فقد مزقه الذئب بأنيابه , فعدت لألحق بالبعير فضربني بخفه على وجهي , فهشم وجهي وأعمى بصري !
قال عروة : وما تقول يا شيخ بعد هذا ؟ فقال الشيخ : أقول الله لك الحمد ترك لي قلباً عامراً ولساناً ذاكراً .
رحمها الله
لا حول ولا قوة الا بالله
السؤال هل الاب يعمل في المزرعه لكي يفتح غطاء البئر لينظفه من الماء ؟ ثم لماذا يأخذ معه الطفله التي من المفروض ان مكانها عند امها ؟ ثم الطفله حاولت الاقتراب من البئر اكثر من مره فلماذا يتركها الاب ولم يحملها ليضمن عدم اقترابها من البئر ؟ الموضوع فيه لخبطه ثم عادة الاب لما يخرج في رحله ما يأخذ معه طفل عمره سنتين يحمله طول الوقت .
قد يجوز ان احد الاطفال دفع الطفله في البئر والاب ادعى انها سقطت لكي ينهي القضيه ويختصر الحكايه
الله يــــــرحــــــــــــمها . فراشة الجنه
الله يــــــرحــــــــــــمها .
يا عمري الله يرحمها ويجبر على قلب ابوها وامها واللي يقول السبب ابوها هذا قضاء وقدر
يالربع ..فهمون كيف طفله بعامها الثاني وينزل لها حبل لتتمسك فيه…….؟
والله الموضوع فيه إنا..وشحوه ولكان…
يجب التحقيق مع ابوا صطيف….بالموضوع مفاجآت… والمحقق نجر جاهز
وقال الأب : ” عندما فتح غطاء البئر لاحظ وجود ماء، مما يترتب في تنظيفه، فتم إبعاد ابنته ” لجين ” أكثر من مرة عن الفتحة، وفي فترة وجيزة وقعت في البئر الارتوازية، وحاول مع عمها مساعدتها مع مجموعة من المواطنين دون جدوى ************************
سبحان الله فتح غطاء البئر كي تقع فيه الطفله وتموت في يومها المحدد لها
أبوها هو من قتلها بحماقته
وش الي نزلت حبل ومادقيت على الدفاع المدني الا بعد ماأنقطع صوتها
ووشو له تفتح البئر
مع أحترامي لك
أنت ولا أقول
خلني ساكت أحسن?
زايد اهمال
اترك تعليقاً